المجال الخامس: التنمية المهنية المستدامة
يُشير هذا المجال الي وجود نظام فعال ومحفز للتنمية المهنية المستدامة للعاملين بالمدرسة لدعم واستثمار الفرص المتاحة للنمو المهني ، بما ينعكس إيجابياً علي مستويات الأداء داخل المدرسة وحجرة الدراسة.
معيار 1: ممارسة التقويم الذاتي للأداء المهني والبحث عن فرص للتنمية المهنية
المؤشرات:
1- يمارس العاملون التقويم الذاتى الفردى والجماعى للأداء .
2- توفير فرص للعاملين لإجراء البحوث الإجرائية التى تتناول مشكلات وقضايا التعليم.
3- تستثمر المدرسة الفرص المتاحة للنمو المهنى .
معيار 2: توافر بيئة داعمة لوحدة الجودة والتدريب
المؤشرات:
1- تتواجد وحدة الجودة والتدريب فى مكان مجهز بالمدرسة .
2- يتوافر بوحدة الجودة والتدريب أعضاء مدربون على عمليات التدريب الحديثة .
3- تنفذ الوحدة برامج التنمية المهنية المستدامة حسب خطط محددة ومعلنة .
المجال السادس: الحوكمة والمشاركة المجتمعية
يُشير هذا المجال إلى تسيير إداري كفء ، يستند علي مشاركة مجتمعية فعالة، فى إطار قوانين ولوائح معلنة وواضحة تكفل الشفافية ، وُيرسخ نظاماً فاعلاً للتواصل والاستثمار الأمثل لموارد المجتمع المحلى من أجل تعظيم فرص تعلم التلاميذ.
معيار 1:توفير بيئة تنظيمية وتشريعية ميسرة للتواصل الإنسانى
المؤشرات
1- تسود المدرسة علاقات ايجابية بين العاملين والمجتمع المحلى .
2- توجد لائحة داخلية مفعلة بالمدرسة تنظم العلاقات بين العاملين فيها والمجتمع المحلى .
3- يشارك مجلس الأمناء مع إدارة المدرسة في صنع واتخاذ القرار.
4- تقوم إدارة المدرسة ومجلس الأمناء بمسؤولياتها الرقابية والإشرافية بفاعلية .
معيار 2:الشراكة المتبادلة بين المدرسة و المجتمع المحلي
المؤشرات
1- تضع وتنفذ المدرسة خطة للمشاركة المجتمعية تستجيب لإحتياجات المجتمع المحلي.
2- توظف إدارة المدرسة إمكانيات المدرسة لخدمة المجتمع المحلى .
3- تستثمر إدارة المدرسة إمكانيات وموارد المجتمع المحلى لتحقيق أهداف المدرسة.
معيار 3:وجود نظام إعلام تربوي يربط المدرسة بالمجتمع
المؤشرات
1- تتواصل المدرسة مع المجتمع المحلى ببرامج إعلام فاعلة .
2- تنوع وتيسر المدرسة سبل اتصال أولياء الأمور وأفراد المجتمع بالمدرسة.
المجال السابع: تكنولوجيا المعلومات والاتصال
يُشير هذا المجال الي الإستخدام الأمثل لنظم تكنولوجيا المعلومات والإتصال في دعم عمليات التعليم والتعلم وتسيير مهام الإدارة المدرسية.
معيار 1:توافر البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والإتصال
المؤشرات:
1- توافر الأجهزة والمختبرات والمصادر اللازمة لتفعيل تكنولوجيا المعلومات والإتصال.
2- توافر بوابة إليكترونية بالمدرسة للتواصل مع المستويات الإدارية العليا والمعنيين.
3- توجد كوادر فنية مؤهلة لتقديم الدعم الفني.
معيار 2: توظيف نظم تكنولوجيا المعلومات والإتصال في دعم وتسيير أعمال الادارة المدرسية
المؤشرات:
1- ُتستخدم نظم تكنولوجيا المعلومات فى توفير قواعد البيانات اللازمة لصناعة القرار.
2- تستخدم نظم تكنولوجيا المعلومات والإتصال في أعمال الادارة المختلفة. معيار 3: توظيف نظم تكنولوجيا المعلومات والإتصال في عمليات التعليم والتعلم
المؤشرات:
1- ُتستخدم تكنولوجيا المعلومات والاتصال في دعم التعلم .
2- توظف تكنولوجيا المعلومات لتقديم تعلم عالى الجودة يدعم حل المشكلات والتفكير الناقد.
3- ُتستخدم تكنولوجيا المعلومات فى الوصول الى مصادر المعرفة العالمية.
المجال الثامن: توكيد الجودة والمساءلة
يُشير هذا المجال إلى وجود نظام فعال لتوكيد الجودة داخل المدرسة يقوم على القياس والتقويم المستمرين، وجمع البيانات والمعلومات وتحليلها، وبناء الخطط ، وتوفير متطلبات الكفاءة الداخلية والخارجية ، واستخدام النتائج والمساءلة لإحداث تحسين مستمر فى جودة المؤسسة التعليمية.
معيار 1:تقوم وحدة الجودة والتدريب بدورها في المتابعة والتقويم
المؤشرات
1- توجد خطط وبرامج واضحة ومعلنة للمتابعة والتقويم.
2- تبادل التقارير مع الإدارة والمعنيين والإستفادة منها.
معيار 2 : تطبيق نظم وآليات للمحاسبية
المؤشرات
1- تتم المحاسبية على المستويين الفردى والجماعى .
2- ُتعد تقارير محاسبية جيدة وبصفة دورية .
معيار 3:تطبيق التقييم الذاتي
المؤشرات
1- تقوم المدرسة بتقييم ذاتى شامل لأدائها.
2- يشارك المجتمع المحلى في عملية التقويم الذاتى بجميع مراحلة.
معيار 4:وجود خطة تحسين مدرسية
المؤشرات
1- توجد خطة للتحسين المدرسى فى ضوء نتائج التقويم الذاتى .
2- يشارك فى إعداد الخطة ممثلون عن الأطراف المعنية .
3- تطبيق خطة التحسين بفاعلية .
معيار 5:استيفاء متطلبات الكفاءة الداخلية والخارجية
المؤشرات
1- تستوفي المدرسة مؤشرات الكفاءة الداخلية*.
2- تستوفي المدرسة المعدلات الصحيحة للموارد البشرية**.
3- توظيف نظم المعلومات في نشر وتداول المعلومات وصنع واتخاذ القرارات.
المجال التاسع: الاستغلال الأمثل للمبنى المدرسى
يتناول هذا المجال البيئة الفيزيقية التي تجري فيها عمليات التعليم والتعلم ، ويحدد ما يمكن أن تقوم به المدرسة والمجتمع للتعامل مع المخاطر المحيطة بالمدرسة ، وتوفير بيئة صحية وآمنة ، واستخدام المبنى المدرسى لسد العجز فى الفراغات التعليمية والتكميلية .